The 5-Second Trick For التعلق العاطفي

The 5-Second Trick For التعلق العاطفي

Blog Article

سناء منصور: المصداقية والموضوعية أهم أدوات الإعلامي.. وأكره التريند (فيديو)

كيف تتخلّص من "التعلق المفرط" بشخص ما؟ ومتى يتحول إلى حالة مرضية؟

من المهم اختيار المعالج الأنسب لاحتياجاتك، ويمكن القيام بذلك من خلال:

التثقيف فيما يتعلق بالعلاقات وأنواعها وطرائق التعامل ورسم الحدود فيها، وكيف تكون صحية ومتى تكون مَرَضية وسامة.

حدد النمط السلبي الذي تكرره: غالبا ما يكون لدينا نمط سلبي من التواصل في علاقاتنا ونطارد هذا النمط حتى نصبح مرتبطين عاطفيا.

يتميز هذا النوع من التعلق بعدم الأمان والتردد، حيث يشعر الفرد بالقلق المستمر حيال علاقاته. قد يعاني هؤلاء الأشخاص من الخوف من الهجر أو الرفض، مما يجعلهم يتشبثون بعلاقاتهم بشكل مفرط.

الإساءة الجسدية أو العاطفية أو الإهمال من مقدمي الرعاية

يعرف جون بولبي، عالم نفس بريطاني ورائد في علم النفس التنموي، التعلق العاطفي بأنه ميول لتكوين روابط عاطفية قوية - علاقات ذات معنى - مع الآخرين.

يعد الانخراط التعلق العاطفي المفرط في علاقات إيجابية مع الآخرين من الصفات المهمة التي يجب أن نحرص عليها، ولكن غالبًا ما يتم التغاضي عنها.

فلنتعرف في ما يأتي على أبرز المعلومات والتفاصيل عن التعلق العاطفي:

فما هي علامات التعلق المفرط بشخص ما؟ وكيف تتوقف عن ذلك؟

يشير التعلق بشخص ما إلى مشاعر تقارب ومودة تجاه شخص آخر سواءً كان والداً أو أخاً أو صديقاً أو شريكاً، وهو في المجمل تعلق آمن يساعد في الحفاظ على العلاقات، إلا أنه قد يأخذ منحى آخر في بعض الأحيان حين يصبح “تعلقا غير صحي” أو “تعلقا مفرطا”.

رفع الاستحقاق وتقدير الذات، والنظر إلى النفس باحترام والامتنان لها على إنجازاتها والمهام التي تؤديها ومكافأتها على ذلك، وعدم انتظار التقدير من الآخرين.

من المهم تحديد حدود صحية في العلاقات لضمان عدم التضحية بالمساحة الشخصية. إذا كنت تشعر بأنك تتعلق بشخص بشكل مفرط، قد يكون من المفيد التحدث عن هذه المشاعر مع الشريك وتحديد ما إذا كانت هناك حدود تحتاج إلى إعادة تقييم.